أول مرة اجتمعت مع هذه الشقراء المثيرة جداً، لابد أن لعبنا طيلة اليوم. لسوء الحظ، في هذا اليوم بالتحديد لم يكن مع أحد فيديو كاميرا لذلك التقطنا فقط بعض الصور الجنسية. حسناً، في المرة التالية التي التقينا فيها، جاءت جوليا مسلحة مع زب مطاطي برأسين كبير وغليظ من أجلنا حتى نلعب معه وأنا حرصت على التقاط كل شيء بالكاميرا لاتشاركه مع الجميع. أنا أحب كثيراً أن أنظر في عيني الفتاة الأخر وأنا أجعلها تقذف ماء شهوتها من مداعبة كسها بقضيب بلاستيك غليظ، وهذا بالضبط ما فعلته مع جوليا … عدة مرات في هذا اليوم. أفضل جزء في الليلة كلها كانت عندما حكينا أكساس بعضنا معاً بينما كل طرف من هذا الزب المطاطي ذو الرأسين مدفون عميقاً في أخرام كسنا. في لجظة ما كانت جوليا حاشرة في كسها نصف الديلدو بينما أنا ابتلعت نصفه الأخر في كسي العسلي. ومع وجود الديلدو محشور عميقاً في داخلنا نجحنا في أننا نأخذ وضع حيث يحتك زنبورنا معاً من وقت للثاني بينما كنا في وضع المقص المعدل. لم أكن أعرف اسم الوضع حينها، لكن كل ما شعرت به إنه كان حلو نيك. بمجرد أن أخذنا هذا الوضع الديلدو أصطدم في نقطة الجي سبوت بتاعتي في نفس اللحظة التي احتك فيها زنبورنا معاً. كان الأمر سريع فعلاً لكنه منحني أفضل لذة شعرت بها في حياتي. في أي وقت تجمع إثارة الزنبور مع الجي سبوت ستكون النتيجة لذة جامدة نيك. جوليا كانت من الفتيات اللاتي أعلم أنني سألتقيهم كثيراً لإننا استمتعنا مع زب مطاطي برأسين.