في الصباح راحت جارته السكسي تمارس الرياضة و تستعرض مفاتنها العارية النارية و تتلوي و جارها الشاب الجديد الأعزب في فيلته إلي جوارها جالس مستريح يتأمل مغمض العينين يمارس تمارين اليوجا كما عادته كل صباح. غير أن الجارة السكسي عينها منه منذ أن سكن إلي جوارها فهي تتلصص عليه في الرايحة و الجاية و تود لو تختلي به. كان هو يعمل ذلك و لكنه لم يتأكد إلا حينما دخلت عليه في الصباح وهو في تأملاته عارياً إلا من البوكسر فراحت تتحسس جسده الرياضي المثير و زبه وقد تدلت بزازها العملاقة فوق شفتيه فرفعهما يمص الحلمات و يقبلهما وهي تداعب زبه من فوق السليب الأبيض لينهض من مقعده وقد أتاها من خلفها فهو يكبش بزازها العملاقة و يتحسسها ثم يقبلها و يخلعها الكيلوت و يعريها وهي تتغنج و تتدلع و تتدلل برقة و نعومة ليستريح بها فوق أريكة جلدية و يداعب شق كسها ثم يسخنها بقبلات نارية و تحسيسات مثيرة ثم يلحس كسها و يهيجا ثم يهيج بقوة فيخلع لباسه و ينيك جارته السكسي بين بزازها العملاقة بزبه الطويل فتلتقمه بين شفتيها المكتنزتين تمصصه و تضم بزازها العملاقة عليه ثم تمصه له بدورها فيكبر ثم ينيك كسها بعد ذلك من خلفها و يبلغ مها الشهقات المثيرة الحلوة و ينيك كسها بأوضاع عديدة حتي نشوتهما معاً…