و قرب زبه من فتحة الشرج حتي توسط به فوق الطاولة فغطاه بجسمه و استعد للنيك فهو لم يبدأ بعد كانت مجرد مداعبات للجنس فهو يعرف كيف يهيج طالبه حين ينيكه . و صار الاستاذ ينيك الطالب ببطء و هذا الاخير يضع يديه بطولها امامه و تتمدد فوق الطاولة جيدا حيث كان يستسلم ما بين الالم و لذه الشعور بشيئ جاف طويل يدغدغ حواسه و يلهب احشاءه و يجد لتوسيع حواف خرم طيزه المحتقن . صار الان الزب في الاعماق ينفث من راسه سائل شفاف من الشهوة و المحنة في لواط ساخن جدا . و ظل الاستاذ على هذه الحال حتى قذف المني على طيز الطالب الذي كان مسرورا بزب استاذه